• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أبريل 20, 2021
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية مقالات

كيف تتعامل الحكومات الغربية مع عودة المقاتلات الأجنبيات إلى بلادهن؟

جمانة مناصرة - باحثة فلسطينية

۲ فبراير,۲۰۱۸
في مقالات
0 0
0
كيف تتعامل الحكومات الغربية مع عودة المقاتلات الأجنبيات إلى بلادهن؟
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

عرض تقرير نُشر في (فرانس برس) أخيراً مقابلة مع المختصة في الجهاد النسائي “جيرالدين كاسوت”، عبرت عن تصورها لإمكانية إعادة دمج الجهاديات الفرنسيات اللواتي قاتلن في العراق وسوريا؛ خاصة في ظل بلوغ عدد الجهاديات الفرنسيات في العراق وسوريا في نهاية عام 2017 حوالي (300) جهادية. يُشير التقرير إلى أن أشهر جهادية فرنسية: “إميلي كونيغ”، التي كانت قد التحقت بصفوف مقاتلي تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا، وكانت قد صنفتها الولايات المتحدة الأمريكية ضمن قائمة “الإرهابيين الدوليين” في قائمة 2015، قد عبرت عن رغبتها في العودة إلى فرنسا. ويُشير التقرير إلى أن كونيغ ليست وحدها، حيث طالبت جهاديات فرنسيات عدة بالعودة إلى فرنسا أخيراً.

لفتت “جيرالد كاسوت” إلى أنه من المفترض أن لا يكون هناك تحيز جنسي في التعامل مع حالات المجاهدين والمجاهدات؛ وفقاً لما عبرت عنه “كون المرأة جهادية بين جهاديين”، طالما أن الطرفين يؤيدان أسس أيديولوجيا الجهاد. كما أن دور الجهاديات لا يقل خطورة عن دور الجهاديين، إذ إنه في العديد من الحالات أسهمت النساء في التأثير على أفراد عائلاتهن، ونجحن في استمالتهم إلى الراديكالية، فضلاً عن تحمل جهاديات المسؤولية عن أعمال إرهابية حول العالم.

هل تشكل عودة الجهاديات إلى بلادهن خطراً حقيقياً؟

ذكر الباحث النرويجي المختص في الجهادية “توماس هيغهامر” و”بيتر نيسر” الباحث المختص في الإرهاب الجهادي في أوروبا، في دراسة لهما، تناولا فيها أثر المقاتلين الأجانب العائدين إلى الغرب، ووجدا أن ما نسبته (1: 360) شخصاً من المقاتلين العائدين يقومون بشن هجوم بعد عودتهم. ومن جهة أخرى، وجدت أجهزة الاستخبارات الألمانية أن نصف المقاتلين العائدين يبقون مرتبطين بالبيئات السلفية أو المتطرفة. وبينما لا يكون الهدف الرئيس لمعظم العائدين أن يقوموا بتصدير الإرهاب، فإنهم يستمرون في تشكيل خطر حقيقي من خلال دعمهم أو ارتباطهم بوظائف ثانوية داخل الشبكات المتطرفة.

وقد يواصل المقاتلون الأجانب العائدون تهديداً على الأمن القومي للدولة، من خلال شن هجمات منفردة، أو الانخراط بشبكات محلية متطرفة، أو تشجيع الآخرين على “الجهاد”. ويمثل المقاتلون العائدون غير المكشوفين الخطر الأكبر.

كيف تتعامل الحكومات الغربية مع المقاتلات الأجنبيات العائدات إلى بلدانهن؟

في الوقت الذي يتناقص فيه نفوذ تنظيم “داعش” الإرهابي في الشرق الأوسط، يتزايد تهديد المقاتلين الأجانب، ذكوراً وإناثاً، هذا ما يدفعنا لتسليط الضوء على كيفية تعامل الحكومات مع العائدين/ العائدات من الجهاديين الأجانب إلى بلدانهم.

اهتمت هيئة الأمم المتحدة بمسألة المقاتلين الأجانب، حيث أصدر مجلس الأمن القرار رقم (2178) الذي اعتبر أن المقاتلين الأجانب هم “الأفراد الذين يسافرون إلى دولة غير التي يقيمون فيها أو يحملون جنسيتها، بغرض ارتكاب أعمال إرهابية، أو تدبيرها أو الإعداد لها أو المشاركة فيها، أو توفير تدريب على أعمال الإرهاب، أو تلقي ذلك التدريب”، أي إن قرار مجلس الأمن لم يميز بين الجنسين، واعتبر أن “التصدي للتهديد الذي يشكله المقاتلون الأجانب يتطلب معالجة شاملة للعوامل الأساسية التي يمكن أن تُفضي إلى الإرهاب”. ضمَ القرار السابق نوعين من التدابير التي من المهم أن تلجأ لها الحكومات في إطار التصدي للظاهرة، حيث شمل “التدابير الصلبة” و”التدابير الناعمة”.

وبالنظر إلى سياسات الحكومات الأوروبية المختلفة، ذكرت الباحثة الروسية “أورسوليا رازوفا” المهتمة بشؤون الدفاع الأوروبية والمنطقة الأوروبية بشكل عام، في مقال لها حول “كيفية التعامل مع عودة المقاتلين الأجانب”، تشير الكاتبة إلى أن بعض الدول الأوروبية، وذكرت بلجيكا وألمانيا والمملكة المتحدة وفرنسا، قد لجأت بشكل أكبر إلى التدابير الصلبة، ومنها “التجريم”. وتذكر الكاتبة أن هذه الحكومات قد اعتقلت أشخاصاً بتهمة الإرهاب. ولجأت أيضاً إلى تدابير من شأنها أن تلغي المواطنة المزدوجة من أجل منع عودتهم، لافتة إلى أن المملكة المتحدة قد مررت قانوناً يلغي الجنسية المزدوجة عن جميع المقاتلين العائدين. ومن جهة أخرى، هناك دول أوروبية أخرى قد لجأت بشكل أكبر للتدابير “الناعمة”؛ وذكرت الباحثة النرويج والسويد في هذا الصدد. حيث ركزت حكومات هذه الدول على إعادة دمج المقاتلين العائدين، من خلال تقديم المشورة لهم، وتوفير فرص العمل، وإقامة وتعزيز روابطهم الاجتماعية، ليصبحوا أعضاء فاعلين في مجتمعاتهم مرة أخرى.

وفي الواقع، إن التدابير الناعمة وحدها لا تكفي، والتدابير الصلبة وحدها من المحتمل أن تؤدي إلى رد فعل عكسي قد يؤدي إلى تعزيز التطرف. وبالتالي فإن أفضل التدابير هي تلك التي تمزج ما بين النموذجين، وقد تراوحت سياسة بعض الدول الأوروبية في الدمج ما بين النموذجين، كألمانيا، التي تتخذ برامج فعالة تهدف لإعادة تأهيل ودمج المقاتلين العائدين في مجتمعاتهم، من أجل الحد من التطرف، وسياسات أخرى تشمل مصادرة جوازات سفر الأفراد المشبوهين وحظر المنظمات المتطرفة والتجريم وغيرها.

وفي هذا الصدد، أشار “جيكوب بندسغارد” وهو ناشط بارز في برنامج “إعادة تأهيل الجهاديين” إلى ضرورة قيام السلطات المختصة بفتح حوار مع الجهاديين العائدين لمعرفة ما إذا كان الشخص قد ارتكب جرائم، وما نوعها حتى يتم التعامل مع حالته ومحاكمته، وإن تعذر إثبات قيامه بجرائم ولم يعترف بذلك، فإن على السلطات أن تبذل ما بوسعها لإعادة دمج ذلك الشخص. كما لفت “جيل دي كيرشوف” وهو منسق الاتحاد الأوروبي لمكافحة الإرهاب، إلى أنه من الصعب إثبات أن العائدين كانوا مسؤولين عن ارتكاب جرائم، ولفت إلى أن السجون تشكل بيئة خصبة للتطرف، وبالتالي يؤكد ضرورة تقييم الأخطار التي قد يشكلها العائدون، ويتم التصرف تبعاً لكل حالة. كما لفت إلى أن قلة من العائدين يخططون لتنفيذ هجوم إرهابي، إلا أن غالبيتهم قد يكونون مخذولين ويعانون من اضطرابات، وكل ما يحتاجون إليه هو “إعادة الاندماج في مجتمعاتهم”.

وتلفت دراسة أخرى أعدها الباحثان “جورجيا هولمير” المختصة في شؤون الإرهاب والتطرف والصراع في معهد السلام الأمريكي، و”آدريان شتوني” وهو باحث في المعهد ذاته، إلى أن عملية إعادة تأهيل الأشخاص ودمجهم بالمجتمع تتطلب وقتاً وجهداً، نظراً لضرورة أن تكون البرامج متكررة ومستدامة، من أجل إزالة الأثر المتبقي للصدمات النفسية. وقد لفتت الدراسة إلى أن إعادة تأهيل المقاتلين الأجانب، الذين لا يزالون مرتبطين أيديولوجياً بالقضية سيكون أكثر تعقيداً وأكثر صعوبة بكثير من العائدين التائبين. ومن جهة أخرى هناك ضرورة للإبقاء على نوع من الترابط ما بين برامج إعادة التأهيل وإعادة الدمج، وبين خدمات إنفاذ القانون والاستخبارات، من أجل تقليص الأخطار التي قد تظهر في الحالات التي تعمل فيها الجهات المختصة مع أشخاص ما زالوا مرتبطين أيديولوجياً ومن الممكن أن يلحقوا الأذى بالآخرين.

يبقى تعامل الحكومات الغربية مع المقاتلات الأجنبيات العائدات إلى بلادهن منطقياً في حال تمت معاملتهن بالطرق المماثلة، التي تتبناها الجهات المختصة بالتعامل مع المقاتلين الذكور، بعيداً عن النظر إليهن كضحية أو كطرف تم استغلاله أو إجباره. ومن المهم أن تتم معالجة كل حالة على حدة، كل وفق خصوصيتها. ويبقى تبني نهج شامل يسعى لخلق بناء اجتماعي سليم، والعناية بكل الظروف التي من شأنها أن تؤسس لانبعاث ظواهر كالتطرف والتطرف العنيف والإرهاب ضرورة عالمية مُلحة.

قائمة المراجع

  • قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2178).
  • جيل دي كيرشوف وجيكوب بندسغارد وماثيو ليفيث، “إعادة تأهيل وإعادة دمج المقاتلين الإرهابيين الأجانب العائدين إلى بلادهم”، معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، 23 فبراير (شباط) 2015، https://goo.gl/UkkSAn.
  • آسيا حمزة، “هل دور النساء في الحركات الجهادية أقل أهمية من الرجال”، فرانس برس، 22 يناير (كانون الثاني) 2018، https://goo.gl/6oD3pe.
  • Johanna Pohl& Alastair, “The four dimensions of the foreign fighters threat: Making sense of an evolving phenomenon”, ICCT, June 2016, https://goo.gl/US5vJn.
  • Georgia Holmer& Andrian Shtuni, “Returning foreign fighters and the reintegration Imperative”, United state institute of peace, https://goo.gl/ZwA5xv.

 

إقرأ أيضا

العلمانية – إمكانية المصالحة مع الدين.
سلسلة المفاهيم

العلمانية – إمكانية المصالحة مع الدين.

۱۷ يوليو,۲۰۱۸
معركة “الحديدة” هل تكون الحاسمة؟
مقالات

معركة “الحديدة” هل تكون الحاسمة؟

۱۱ يوليو,۲۰۱۸
تحولات الموقف التونسي من التشيع 1981 – 2016
مقالات

تحولات الموقف التونسي من التشيع 1981 – 2016

۲۸ يونيو,۲۰۱۸
الرمال المفخخة: قطر والإرهاب والتحالفات
مقالات

دولة قطر: «المقاول الفضولي» والسياسات القروسطية

۲۱ يونيو,۲۰۱۸
قطر وسياسة تفتيت الإقليم وإضعاف الجيران!
مقالات

قطر وسياسة تفتيت الإقليم وإضعاف الجيران!

۲۰ يونيو,۲۰۱۸
هل تفتح “معركة الحُديِّدة” طريقا إلى الحل السياسي في اليمن؟
مقالات

هل تفتح “معركة الحُديِّدة” طريقا إلى الحل السياسي في اليمن؟

۱۹ يونيو,۲۰۱۸

أحدث المواضيع

لمحة عن الثقافة في الصين.

لمحة عن الثقافة في الصين.

۲۵ يوليو,۲۰۱۸
الإخوان وشهوة العمل السري كيف يتحوّل الفقيه إلى أداة تعبئة تنظيمية.. ولد الددو نموذجًا

الإخوان وشهوة العمل السري كيف يتحوّل الفقيه إلى أداة تعبئة تنظيمية.. ولد الددو نموذجًا

۲٤ يوليو,۲۰۱۸
طوائف المسلمين في الصين: الوجود والاختلافات

أثر الإسلام والمسلمين في الصين

۲٤ يوليو,۲۰۱۸
الإسلامية في إندونيسيا بين الاتجاهات الراديكالية ومسارات الدولة التحديثية

المؤسسات الإسلامية التقليدية في الصين.

۲۳ يوليو,۲۰۱۸
نشاط الاستعراب في الصين

نشاط الاستعراب في الصين

۲۲ يوليو,۲۰۱۸
العلاقات الإماراتية – الصينية: المستقبل على طريق الحرير

العلاقات الإماراتية – الصينية: المستقبل على طريق الحرير

۱۹ يوليو,۲۰۱۸
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

۱۳ فبراير,۲۰۱۸
مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

۲۰ نوفمبر,۲۰۱۷
سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
الشرطة الدينية- الحسبة بين الدول والجماعات

الشرطة الدينية- الحسبة بين الدول والجماعات

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • كتب صوتية
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

  • تنبيه بأحداث الدرسات من مركز المسبار
  • طلب النسخة المطبوعة من اي دراسة او اصدار من مركز المسبار
  • الاطلاع على الإصدزات الصوتية

هل نسيت كلمة المرور؟ الإشتراك

Fill the forms bellow to register

All fields are required. تسجيل الدخول

إعادة ظبط كلمة السر

رجاءا ادخال اسم المستخدم او البريد الإلاكتروني لإعادة ظبط كلمة المرور

تسجيل الدخول