• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • اتصل بنا
السبت, يناير 16, 2021
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية اخبار المركز

كلمة منصور النقيدان مدير مركز المسبار للدراسات والبحوث في مؤتمر (العيش معا ضد التطرف العنيف) في مقر اليونيسكو

۲۷ فبراير,۲۰۱۵
في اخبار المركز, اختيارات المحرر, المسبار في الإعلام, رئيسي
0 0
0
كلمة منصور النقيدان مدير مركز المسبار للدراسات والبحوث في مؤتمر (العيش معا ضد التطرف العنيف) في مقر اليونيسكو
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

 

00unesco081


25 فبراير 2015

السيدة المديرة العامة

السيدات والسادة،

اسمحوا لي أن أبدأ بتأكيد تضامني وزملائي مع شعبي فرنسا والدنمارك، ومع الصحفيين والمجتمعات اليهودية التي عانت من هجمات الإرهابيين المتطرفين في باريس وكوبنهاغن وبروكسل. إنه لمؤلم لي جدا أن تنفذ هذه الجرائم باسم الإسلام: دين اسمه مقتبس من السلام. إن هذه الإيديولوجية تلاحق وتعذب وتقتل ما لا يحصى من الأبرياء المسلمين في العراق وسوريا وليبيا ونيجيريا وغيرها إضافة إلى أعداد من المسيحيين واليزيديين.

والسؤال الذي نواجهه الآن هو: كيف يمكن كمجتمع مدني يمكن أن نوحد قدراتنا ونتغلب على هذا العدو الذي يجذب إلى جبهاته آلافا من أبنائنا جميعا عربا وأوروبيين. ونعيش صراعاً يومياً أصبح الإنترنت أكبر جبهاته مع الأفكار المتطرفة التي لاتخضع للرقابة ولا الإدانة والمحاسبة. هذا الفكر الذي أطلق له العنان في الفضاء السايبري أسهم كثيراً في تجنيد المنظمات الإرهابية لكثير من الشباب من كافة الدول – بما فيها دول ديمقراطية.

منذ تأسس مركز المسبار قبل تسع سنوات أصدرنا قرابة مئة كتاب شهري باللغة العربية   ترصد سلوك وأفكار جماعات ومنظمات الإسلام السياسي كما تبرز قضايا الأقليات في المنطقة العربية وأوضاع المرأة وحقوقها كما قمنا بمجموعة من الورش التدريبية ومؤتمرات مع صنّاع سياسات وإعلاميين حول كثير من تلك القضايا، إضافة إلى استشارات لصنّاع سياسات، والتجربة التي اكتسبناها خلال عملنا هي أن منطقتنا العربية تعاني من هشاشة الأرضية التي يمكن أن تسمح للفكر المستنير أن ينمو ويترعرع ويكون قادراً على كسب العقول والقلوب ضد التطرف. ويتمثل جزء من المشكلة في غياب التسامح والحوار واحترام الآخر، الأمر الذي يجعلنا جميعا هناك وخاصة أبناء الديانات والطوائف والأقليات ضحية عند كل اضطراب.

إن الأسباب التي تسهم في خلق حواضن للإرهاب كثيرة، وأخذها بعين الاعتبار يساعدنا على جعل مهمتنا في المعالجة والمشاركة في مساعدة مجتمعاتنا وشبابنا أكثر نجاحاً. ومع أهمية العوامل السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية في توليد الإرهاب إلا أنها يجب ألا   تجعلنا نغفل حقيقة راسخة تشخص أمامنا أين توجهنا، وهو أن الفكر الديني المؤدلج هو القاسم المشترك الذي يوحدها وهو أمر تستند عليه جميعا.

هنا نحن لانتكلم عن ديانة ولا عن أبناء طوائف يمكن استهدافهم، هنا نحن نضع اليد على الخزان الإيديلوجي والشرعي والديني والعقيدة التي تغذي هذه الجماعات، عن عش الأفاعي. وهذه هي المعركة الكبرى التي يجب على المستنيرين المسلمين من مفكرين ومثقفين وفقهاء أن يخوضوها، مع أنفسهم أولاً، لكي يجدوا الدعم من شركائهم من أبناء الديانات والثقافات.

إن بصيصاً من الأمل يكمن في مناقشة هذه الأفكار في الهواء الطلق، عبر الحوار،   والإفصاح عن مصادر القلق، ومنابع الخوف، وهواجس التهميش، وكيف يمكن لنا أن نساعد شبابنا وفتياتنا في صناعة مستقبل أقل عنفاً وأكثر سلاماً.

إن قدرتنا على تحدي هذا الواقع المؤلم يتمثل عبر التفوق على أنفسنا وامتلاك الشجاعة لمناقشة الأفكار والأيديولوجية التي تستند عليها هذه المنظمات الإرهابية، وتشجيع ثقافة التسامح، عبر دعم البرامج والمشاريع التي تحيي الأمل لدى الشباب وتشجعهم على الحوار، وتغرس فيهم ثقافة السلام. هنا يكمن واجبنا كمركز معني بهذه القضايا.

منذ يناير 2007 عملنا مع مئات الباحثين من أنحاء العالم لإصدار كتابنا الشهري الذي يسلط الضوء على الأفكار والأسس الدينية التي استقت الجماعات المتطرفة والإرهابية من ينابيعها ، والظروف السياسية التي أسهمت في ولادتها، والبيئة الاجتماعية التي وجدت فيها عمقها، وفي المقام الأول كان اهتمامنا ينصب على إدراك الخيط الرفيع بين التشدد الديني، وكونه عاملاً في التطرف، والكراهية وغياب التسامح، ودور هذا التطرف في العنف الذي يمكن أن يجد مستندا له في التفسير الديني الذي يستدل بالقرآن أو الشريعة الإسلامية.

ومع وقوع الحدث الإرهابي المفزع في السابع من يناير الذي استهدف حرية التعبير في فرنسا وذهب ضحيته الأبرياء، و في غمار الصدمة التي عاشها العالم ، كان ناشطون إسلاميون آخرون يبثون عبر وسائل التواصل الاجتماعي تعاطفهم مع المجرمين عبر مسوغات دينية تنبش من تراث المسلمين أبشع الآراء الدينية لدعم هذا الإرهاب. كانت تلك تعبر عن حقيقة أن بشاعة الإرهاب والقتل يجب ألا تجعلنا نتجاهل ذلك التطرف الكامن في الأفكار وأنماط التدين وفي المنظمات السياسية التي جعلت من الدين غطاء لأهدافها.

يعيش في فرنسا ملايين من المسلمين، ويتوزع ملايين آخرون في القارة الأوروبية، غالبيتهم الساحقة تدين الإرهاب وترفض العنف، وتنفر من الفكر المتطرف، وبعض منهم أعلنوا رفضهم وتعاطفهم مع الضحايا، ونخبة من مثقفيهم ومفكريهم وفقهائهم، كتبوا وأوضحوا مواقفهم، وعلينا أن نشجع هذه النخبة وندعمها لكي تمضي أكثر في حركة إصلاحية شجاعة، وأن تقوم بمهمتها في توضيح النصوص والاجتهادات الدينية والتفاسير التي سممت أفكار الشباب وجعلت منهم وحوشاً، يشكلون خطراً على مجتمعاتهم، ومساعدتهم في ترسيخ المواطنة. إنه رغم أن هذه الجماعات موزعة على عدة قارات، إلا أنها تكاد تتقاسم فكراً واحداً، وتفسيراً دينياً شبه متطابق، ويكاد يكون المنظرون لهذا الفكر هم القاسم المشترك بين هذه الجماعات.

لقد كتب كثير من المفكرين المسلمين حول فقه الأقليات المسلمة التي تعيش في الغرب، ودار نقاش أكثر حول إسلام أوروبي يساعد شباب المسلمين على أن يكونوا مواطنين صالحين في بلدانهم التي ولدوا على أراضيها ويحملون جنسياتها، وفي مركزالمسبار أصدرنا مجموعة من الكتب حول المسلمين في أوروبا، كان أحد أهداف هذه الدراسات معرفة إن كان يمكن أن تكون لمسلمي أوروبا تجربة مختلفة يمكنها أن تكون مبعث إلهام لنا في منطقتنا العربية، وتقدم لنا نموذجاً يساعدنا لاجتياز أزمتنا الحضارية. ولكن يبدو أن الطريق مازال طويلاً، والمسؤولية اليوم تتضاعف على هؤلاء المفكرين، لكي يساعدوا شباب المسلمين في أوروبا أن يكونوا أكثر انسجاماً وتصالحاً مع مجتمعاتهم التي ولدوا فوق ترابها، وأصبحوا من مواطنيها. وعبر البرامج والمشاريع التي تشجع الحوار ونشر ثقافة السلام يمكن لمركز المسبار أن يكون شريكاً لليونيسكو في إحياء الأمل.

إن تفوقنا على أنفسنا سينبع من اعترافنا بالمساواة مع غيرنا، من أبناء الديانات والطوائف والمجتمعات والثقافات الأخرى والمختلفة، بتجاوز الأفكار العرقية والثقافية والدينية الصلبة التي تشوه علاقتنا بالآخرين، أن نمتلك الثقة لكي نعيد النظر في المسائل الحساسة التي تتطلب شجاعة لمناقشتها وإعادة النظر فيها، وأن نقبل الاندماج والتماهي مع ثقافات وديانات ومجتمعات مختلفة ويمكن أن أذكر بهذا الصدد قبول التزاوج بين أتباع الأديان بل وحتى قبول تحول الفرد من دين الإسلام إلى آخر.

يعتزم مركز المسبار عقد مؤتمر حوار الأديان في شهر سبتمبر القادم، يشارك فيه نخبة من المفكرين الذين يمثلون عدة ديانات. كما نسعى في الربع الأول من العام 2016 إلى إقامة               ( المعرض الدولي للتسامح)، الذي ستشارك فيه منظمات ومؤسسات معنية بهذا المجال، وإقامة ورش عمل للشباب على هامشه تدور حول حوار الأديان والثقافات والسعي لتفعيل دور الفنون المختلفة وخاصة الموسيقى في تشجيع الحب والتسامح وقبول الآخرين.

إنني أتصور أن طريق التغيير يبدأ بثلاثة أمور أساسية. الأول هو تشجيع ثقافة الحوار والتسامح والتعامل مع المختلف. والثاني هو دعم أصحاب الخطابات الداعية إلى علمنة الإسلام أو إعادته إلى إسلام ما قبل الإسلام السياسي. والثالث هو إحياء فكرة التدين الفردي بين المسلمين، وهي فكرة لها جذور عميقة في التراث الإسلامي، ولكنها تحتاج إلى تشجيع معتنقيها والمبشرين بها وإبرازها.

وأختم بالقول إن كل ما نريده لن يتحقق ما لم يكن هناك احترام متبادل بين أبناء الديانات والثقافات، وأن تتحمل القيادات الدينية مسؤوليتها وما لم نعمل على نشر التعليم الذي وصفه نلسون مانديلا بأنه “أقوى سلاح يمكنك أن تستعمله لتغيير العالم”.

25فبراير2015

لقراءة النص الإنجليزي في ملف بي دي إف

pdf77770

الرابط على موقع اليونيسكو بالإنجليزيةUNESCO7

كلمة مديرة اليونيسكو

UNESCO.jpg

إقرأ أيضا

خطورة استعمال الدين في مجال السياسة
المسبار في الإعلام

دراسات عربية وأجنبية تتناول «النقشبندية» وتطورها عبر التاريخ

۱۲ يوليو,۲۰۱۸
اجتماع تحت عنوان “الإسلام السياسي واليمين المتطرف” في مركز جنيف لسياسة الأمن 28 يونيو 2018
اختيارات المحرر

اجتماع تحت عنوان “الإسلام السياسي واليمين المتطرف” في مركز جنيف لسياسة الأمن 28 يونيو 2018

۹ يوليو,۲۰۱۸
خبراء دوليون يؤكدون على أهمية تحرير “الحديدة” من الحوثيين
اختيارات المحرر

خبراء دوليون يؤكدون على أهمية تحرير “الحديدة” من الحوثيين

۲۵ يونيو,۲۰۱۸
العقوبات الأمريكية- الإماراتية على كيانات إرهابية إيرانية.. لماذا الآن؟
اختيارات المحرر

العقوبات الأمريكية- الإماراتية على كيانات إرهابية إيرانية.. لماذا الآن؟

۱٤ مايو,۲۰۱۸
وثائق واشنطن بوست عن قطر والإرهاب
اختيارات المحرر

وثائق واشنطن بوست عن قطر والإرهاب

۳۰ أبريل,۲۰۱۸
اختيارات المحرر

“مصطفى سعيد” و”سعيد كوردمافي” يقيمان عرضاً موسيقياً في مركز المسبار

۲۳ أبريل,۲۰۱۸

أحدث المواضيع

لمحة عن الثقافة في الصين.

لمحة عن الثقافة في الصين.

۲۵ يوليو,۲۰۱۸
الإخوان وشهوة العمل السري كيف يتحوّل الفقيه إلى أداة تعبئة تنظيمية.. ولد الددو نموذجًا

الإخوان وشهوة العمل السري كيف يتحوّل الفقيه إلى أداة تعبئة تنظيمية.. ولد الددو نموذجًا

۲٤ يوليو,۲۰۱۸
طوائف المسلمين في الصين: الوجود والاختلافات

أثر الإسلام والمسلمين في الصين

۲٤ يوليو,۲۰۱۸
الإسلامية في إندونيسيا بين الاتجاهات الراديكالية ومسارات الدولة التحديثية

المؤسسات الإسلامية التقليدية في الصين.

۲۳ يوليو,۲۰۱۸
نشاط الاستعراب في الصين

نشاط الاستعراب في الصين

۲۲ يوليو,۲۰۱۸
العلاقات الإماراتية – الصينية: المستقبل على طريق الحرير

العلاقات الإماراتية – الصينية: المستقبل على طريق الحرير

۱۹ يوليو,۲۰۱۸
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

۱۳ فبراير,۲۰۱۸
مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

۲۰ نوفمبر,۲۰۱۷
سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
الشرطة الدينية- الحسبة بين الدول والجماعات

الشرطة الدينية- الحسبة بين الدول والجماعات

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • كتب صوتية
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

  • تنبيه بأحداث الدرسات من مركز المسبار
  • طلب النسخة المطبوعة من اي دراسة او اصدار من مركز المسبار
  • الاطلاع على الإصدزات الصوتية

هل نسيت كلمة المرور؟ الإشتراك

Fill the forms bellow to register

All fields are required. تسجيل الدخول

إعادة ظبط كلمة السر

رجاءا ادخال اسم المستخدم او البريد الإلاكتروني لإعادة ظبط كلمة المرور

تسجيل الدخول