• English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • اتصل بنا
الإثنين, يناير 25, 2021
مركز المسبار للدراسات والبحوث
Advertisement Banner
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
    • سجالات رفيعة
  • المسبار في الإعلام
  • مقابلات
  • سلسلة المفاهيم
No Result
View All Result
مركز المسبار للدراسات والبحوث
No Result
View All Result
الرئيسية رئيسي

اليمن السعيد وبؤس الحرب ضد الإرهاب

۱٦ سبتمبر,۲۰۱۳
في رئيسي
0 0
0
انشر على فيسبوكانشر على تويتر

52

تعيش بلاد اليمن هذه الأيام وصلةً جديدة من وصلات المعارك الضارية بين الجيش النظامي اليمني وما يُشتبه أنها عناصر تنظيم القاعدة في اليمن، و يأتي هذا القتال استكمالاً لدورة من دورات المعارك التي اعتاد عليها الجيش اليمني ضد عناصر تنظيم القاعدة و الحوثيين، و وصلت تلك الحروب عدداً دفع البعض أن يصف حالة الحرب والعراك في اليمن بأنه حالة “حرب مستدامة”، فهل يا ترى ستكون الحرب بين النظام اليمني وعناصر القاعدة هذه المرة الأخيرة؟أو بعبارة أخرى متى يستريح اليمن من هذا العناء المنهك، والمنهك جداً؟

الإجابة على هذا السؤال لا يمكن رسم ملامحها إلا إذا أخذنا في الاعتبار خصوصية المشهد اليمني، فهو مشهدٌ مسكون بالتعدد والاختلاف الذي أججه البعض ليفضي إلى الفعل العنيف.

والساحة اليمنية مليئة بالخيوط التي تجعل قراءتها تستدعي استصحاب متغيرات تاريخية مثيرة وأيدلوجيات عديدة ومتلونة، وعشائريات وجهويات متجذرة في الطبائع والنفوس، فالبلاد التي تمتاز بموقع جغرافي في الجنوب الغربي للجزيرة العربية، تعيشُ تعدداً ثقافياً ومذهبياً و قبلياً كبيراً مرّ بظروف جعلته حاضناً لعدم الاستقرار بكل ألوانه وتياراته ومُذْكِيَاً لنيرانه.

الإجابة البديهية أن اليمن يحتاج إلى الحوار بين أبنائه، وهي إجابة مكرورة و قيلت كثيراً، وصدمها الواقع حتى ولّدت سؤالاً مهماً نصه: هل الصراع في اليمن يمني؟ أم أن اليمن مجرد مسرح لصراع أكبر منه؟ فالقاعدة تنظيم عالمي يتعدى مداه اليمن، والاستفهامات الكبيرة عن امتدادت الحوثيين على اعتلالها تبقى محل نظر. أيّاً كان الجواب سلبا أم ايجاباً، فهو لا يفيد كثيراً ولكنه يرِد هنا، ليُؤشر أننا لا زلنا نحتاج سؤالاً أعمق لنسطر حلاً لسؤالنا الأول: متى يستريح اليمن؟، تثور أسئلة حقيقية هي: لماذا يبقى اليمن مسرحاً للصراع؟، ولماذا تروج ثقافة العنف في اليمن؟، ولماذا يُشرعن العنف فيها؟، ومن شرعنه؟ وكيف بدأ؟

إن نجاح “أي تنظيم” في اليمن تمدداً وانتشاراً لا يعني بالضرورة نجاح خطابه، بقدرما يعكس تهيؤ الظروف له واستغلاله لها، فإن انتشار الفقر و الجهل وتفشي الأمراض السياسية والاجتماعية، خلقا نوعاً من أنواع اليأس التي مهدت لتقبل فكر العنف”على تعدد ألوانه”، ليكون تعبيراً عن رفض الواقع وخروجاً عليه. إن الأخطاء الإدارية والسياسية خلقت ثغرات واضحة في البناء “أو التكوين” المجتمعي اليمني استغلتها التنظيمات المؤدلجة واستغل أصحاب المظالم التنظيمات المؤدلجة ليصبوا غضبهم على الواقع طلباً للتغيير.

لم يكن اختيار تنظيمات العنف العالمية (حديثاً، وقديماً) لليمن لتكون معقلاً لها أمراً اعتباطياً، بل جاء عن دراسة مميزة لأكثر البلاد تعقيداً وأكبرها إشكالاً، فإن محفزات العنف في اليمن أكبر من أي دولة فيما عداها، و اقتصادها يعاني من أدواء لا تبشر بخير، و تشير القراءات الاقتصادية إلى أن الأمر إذا لم يجد عوناً “حقيقياً”، فسوف يكون كارثياً خلال السنوات السبع المقبلة (المنتهية بـ 2017)، وحتماً فإن انهيار السلطة اقتصادياً سيجعل الباب مفتوحاً للبديل، والناس تميل إلى من يحكم الاقتصاد، فإن استطاع البديل أن يسيطر على اقتصاد اليمن فسيصل إلى ما عداه من مفاصل السلطة. يتزامن هذا الحديث عن الانهيار الاقتصادي مع ما هو معروف من تعدد استحال من تعدد متآلف إلى سبب من أسباب العنف وداعٍ من دواعي التفرقة المتشظية.

تقدمت قوى العنف على قوى السلام في اليمن لأنها درست الحالة اليمنية بعناية، وفهمتها وحاولت أن تستغل كل الثغرات الموجودة، و تقدمها الميداني قد تهزمه الآلة العسكرية للجيش اليمني بإسناد من الدول الصديقة، وقد تدحره ولكن ستبقى أسبابه موجودة، ومالم تعالج فإنه سيصير مكروراً من جديد، وسيدفع اليمن الثمن غالياً، من مستقبله وجنوده ووقته الذي يجب أن ينصرف إلى أوجه أخرى، وسيبقى الجواب على السؤال ” متى يستريح اليمن ” معلقاً إلى ذلك الحين.

ولكن ستبقى للجواب شواهد، فلن يُنتصر على العنف في أي مكان بالعنف المضاد فقط، ولن يستطيع أحد أن يوقفه بالردع فقط، ولكن المكافحة الحقيقية للعنف إنما تكون بالتسلح بالتنمية وقايةً منه بها واستعداءً له بها، فمدرسة واحدة في قرية من القرى المهمشة خيرٌ من عشرات الدبابات التي تدك معاقل قوى العنف في اليمن وغيره، لأن المدرسة تضمن أن جيلاً ناشئاً سيكون متعلماً وفاعلاً     ولن يُستغل جهله وعوزه وفاقته ويساق بعاطفته إلى مرامي الهلاك، وأن مصنعا واحداً يُشَغِّل خريجي الجامعات في إحدى المدن المهمشة أجدى من عشرات الطائرات التي تدك معاقل قوى العنف، لأن العلاقة بين البطالة والانسلاك في سلك الإرهاب علاقة طردية، وحينما نُشَغِّل ونستغل الطاقات لايستغلها الإرهاب. إن الطريق أمام اليمن طويل، فهو لا يعترف بسرعة الرصاص ولكنه يعترف بسرعة انسراب ضوء العلم لدحر الجهل في بلاد سكنها الجهل سنين عدداً، وسرعة انسراب التنمية في بلاد أهلكها التخلف والانحدار أزماناً طويلة.

يبقى السؤال مفتوحاً، بصيغته المذكورة أعلاه، أو بصيغته الأوفق والأليق بشعب الحضارة القديمة والشجن النبيل، متى يعود اليمن سعيداً؟

عمر الترابي

[email protected]

إقرأ أيضا

الهوية الأمازيغية في خطاب الحركة الإسلامية في المغرب
اختيارات المحرر

الهوية الأمازيغية في خطاب الحركة الإسلامية في المغرب

۱۸ يناير,۲۰۱٦
ندوة تناقش ثقافة الإسلام السياسي في روسيا
اختيارات المحرر

ندوة تناقش ثقافة الإسلام السياسي في روسيا

۱۸ يناير,۲۰۱٦
دور الإعلام في مواجهة الأزمات.. هجمات باريس نموذجا
رئيسي

دور الإعلام في مواجهة الأزمات.. هجمات باريس نموذجا

۲۷ ديسمبر,۲۰۱۵
التعددية في الخليج وجواره: الواقع والآفاق
book slider

التعددية في الخليج وجواره: الواقع والآفاق

۱۹ نوفمبر,۲۰۱۵
حوار الأديان وعقدة الاختلاف
اختيارات المحرر

حوار الأديان وعقدة الاختلاف

۲۸ أكتوبر,۲۰۱۵
تركيا: الإرهاب والأقليات النوعية
اصدارات 2015

تركيا: الإرهاب والأقليات النوعية

۸ أكتوبر,۲۰۱۵

أحدث المواضيع

لمحة عن الثقافة في الصين.

لمحة عن الثقافة في الصين.

۲۵ يوليو,۲۰۱۸
الإخوان وشهوة العمل السري كيف يتحوّل الفقيه إلى أداة تعبئة تنظيمية.. ولد الددو نموذجًا

الإخوان وشهوة العمل السري كيف يتحوّل الفقيه إلى أداة تعبئة تنظيمية.. ولد الددو نموذجًا

۲٤ يوليو,۲۰۱۸
طوائف المسلمين في الصين: الوجود والاختلافات

أثر الإسلام والمسلمين في الصين

۲٤ يوليو,۲۰۱۸
الإسلامية في إندونيسيا بين الاتجاهات الراديكالية ومسارات الدولة التحديثية

المؤسسات الإسلامية التقليدية في الصين.

۲۳ يوليو,۲۰۱۸
نشاط الاستعراب في الصين

نشاط الاستعراب في الصين

۲۲ يوليو,۲۰۱۸
العلاقات الإماراتية – الصينية: المستقبل على طريق الحرير

العلاقات الإماراتية – الصينية: المستقبل على طريق الحرير

۱۹ يوليو,۲۰۱۸
مركز المسبار للدراسات والبحوث

مركز المسبار للدراسات والبحوث هو مركز مستقل متخصص في دراسة الحركات الإسلامية والظاهرة الثقافية عموما، ببعديها الفكرى والاجتماعي السياسي. يبدي المركز اهتماما خاصا بالحركات الإسلامية المعاصرة، فكرا وممارسة، رموزا وأفكارا، كما يهتم بدراسة الحركات ذات الطابع التاريخي متى ظل تأثيرها حاضرا في الواقع المعيش.

ويعتني المركز اعتناء خاصا بكون الثقافة شرطا رئيسا للتنمية، وكذلك الاستراتيجية هي المدخل الوحيد نحو المستقبل في كل ما يتعلق بفلسفة التنمية والبناء الحضاري لأي أمة، وتصب مختلف أنشطة المركز المختلفة من خلال إصداراته الدورية وغير الدورية أو أنشطته التفاعلية أو الإنتاجية في هذا الاتجاه.
ويعمل في مركز المسبارمجموعة مختارة من الباحثين المتخصصين في الحركات الإسلامية المعاصرة والتاريخية والظواهر الثقافية والاستراتيجية، و يتعاون المركز في هذا الاتجاه مع المراكز والمؤسسات المختلفة التي تجتمع أهدافها مع أهدافه ورسالتها مع رسالته، وهو ما يضمن تبادل الخبرات وتطوير المهارات الذي يتم عبر تنشيط الحوار بين المتخصصين وتدويرالأفكار بين مختلف الآراء والاتجاهات

تويتر المسبار

كتب المسبار ‎

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

ما بعد قطر: السياسات القطرية وحافة الهاوية

۱۳ فبراير,۲۰۱۸
مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

مرجعيات العقل الإرهابي: المصادر والأفكار

۲۰ نوفمبر,۲۰۱۷
سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

سبعة دراويش: جغرافيّة الصوفيّة الأناضوليّة/ عمر البشير الترابي

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
الشرطة الدينية- الحسبة بين الدول والجماعات

الشرطة الدينية- الحسبة بين الدول والجماعات

۷ نوفمبر,۲۰۱۷
  • English
  • الرئيسية
  • كلمة الرئيس
  • من نحن
  • هيئة التحرير
  • الموزعون
  • اتصل بنا

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

No Result
View All Result
  • كتب المركز
    • اصدارات 2018
    • اصدارات 2017
    • اصدارات 2016
    • اصدارات 2015
    • اصدارات 2014
    • اصدرات 2013
    • اصدرات 2012
    • اصدرات 2011
    • اصدرات 2010
    • اصدرات 2009
    • اصدرات 2008
    • اصدرات 2007
    • مكتبة المسبار
    • ملخصات كتب المسبار الشهرية
  • ملخصات
  • مقالات
  • المسبار في الإعلام
  • دراسات
  • مكتبة المسبار
  • كتب صوتية
  • هيئة التحرير
  • ملفات
  • English

© 2017 مركز المسبار للدراسات والبحوث - جميع الحقوق محفوظة لمركز المسبار

  • تنبيه بأحداث الدرسات من مركز المسبار
  • طلب النسخة المطبوعة من اي دراسة او اصدار من مركز المسبار
  • الاطلاع على الإصدزات الصوتية

هل نسيت كلمة المرور؟ الإشتراك

Fill the forms bellow to register

All fields are required. تسجيل الدخول

إعادة ظبط كلمة السر

رجاءا ادخال اسم المستخدم او البريد الإلاكتروني لإعادة ظبط كلمة المرور

تسجيل الدخول